مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم
مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم



 
الرئيسيةملتقىأحدث الصورالتسجيلدخول

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» البسطيلة المغربية لذيذة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأحد يناير 11, 2015 9:02 am من طرف صديقتكم

» نكت الموسم
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالجمعة ديسمبر 26, 2014 11:25 am من طرف كريم كريم

» لحظة فرااااااااااااااااااااااااااااغ
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين أكتوبر 17, 2011 11:02 am من طرف Nisreen mehho

» Ziman şîfra nasnama kesayetiyê ye
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين أكتوبر 17, 2011 10:58 am من طرف Nisreen mehho

» دليل اشهار مجاني للمنتديات. نصائح هامة و فهرسة منتداك في اكبر محركات البحث العربية و الدولية من طرف اختصاصيي إشهار
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأحد يوليو 24, 2011 8:53 pm من طرف zied10

» مسيرة البحث عن الحياة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالخميس مايو 19, 2011 11:25 am من طرف luqman mihemed

» الفيل والعميان الثلاثة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالثلاثاء مارس 15, 2011 1:41 am من طرف bartee

» الوصفة المتكاملة لحياة زوجية سعيدة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت مارس 12, 2011 9:51 am من طرف تورين

» الشخير....أسباب و علاج
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت مارس 12, 2011 9:05 am من طرف تورين

» عصافير البطن تزقزق حقيقة علمية
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت مارس 12, 2011 9:01 am من طرف تورين

» خليل الروح...
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت مارس 12, 2011 8:44 am من طرف تورين

» أمبراطورية الذكور ومستعمَرة الأنثيات
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالثلاثاء مارس 08, 2011 11:16 am من طرف Nisreen mehho

» دافنشي وفنه.........
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت يناير 22, 2011 12:03 pm من طرف Nisreen mehho

» الصحة العامة ..
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين يناير 17, 2011 6:34 am من طرف imi-dz

» الفيس بوك بيئة مثالية للغرور
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين يناير 17, 2011 6:28 am من طرف imi-dz

» في الحياة 12أمرلم تعلم بها
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين يناير 17, 2011 6:23 am من طرف imi-dz

» ساعات غريبة ...ولكنها جميلة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأربعاء يناير 12, 2011 5:25 am من طرف imi-dz

»  [b] اللغة شيفرة هوية الفرد[/b]
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأحد يناير 09, 2011 2:17 pm من طرف luqman mihemed

» ضابط سعودى أنشأ أكبر شبكة للدعارة تضم 350 فتاة
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأربعاء يناير 05, 2011 3:09 am من طرف على الطيب

» ترفض 100مليون دولاروجزيرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين يناير 03, 2011 11:13 am من طرف عيون المها

» أحترام الذات و الأخرين
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالأحد يناير 02, 2011 12:44 pm من طرف عيون المها

» عشناها رغم كل شيء
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالجمعة ديسمبر 31, 2010 4:35 am من طرف Nisreen mehho

»  مقنبسات من أقوال بادن بول
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالجمعة ديسمبر 31, 2010 3:41 am من طرف Nisreen mehho

»  أفضل 100 حكمة عالمية و عصرية
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالإثنين ديسمبر 27, 2010 11:03 am من طرف imi-dz

» مفارش ناعمة لغرف المواليد الجدد
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 5:23 am من طرف imi-dz

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
رقبونا
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:14 pm من طرف Dumozy
وجهة نظر في علاقة الدين بالاخلاق
بقلم سحر حفصة
نقلا عن سيريا نيوز لقراءة تعليقات حول الموضوع زوروا الرابط التالي
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

تعتمد ثقافتنا العربية بشكل شبه كامل على تشجيع التلقين والحفظ ومحاربة التجديد والإبداع والاختلاف، ولعله من التكرار الممل أن آتي بأمثلة على ذلك فمن عاش في منطقتنا ودرس في مدارسنا وجامعاتنا يعرف أن طريق النجاح والتفوق هو الحفظ والاستظهار والتكرار أما الفهم والبحث فهو لزوم ما لا يلزم، فالأمر سيان فيه وبدونه.
وتشجع الأنظمة والعقائد الشمولية الدوغمائية ذلك بكل قوة، وتحارب بقوة مماثلة التميز الفردي وملكة البحث والتحري عند الناس. فالعقائد الشمولية العلمانية منها والدينية تقدم نفسها بصفتها مالكة الحقيقة المطلقة ولها حساسية زائدة تجاه أي اختلاف مع أطروحاتها التي تقدم على أنها مسلمات غير قابلة للنقاش وبديهيات لا تحتاج إلى إثبات.

وتنبع الحساسية الزائدة من كون أن معظم هذه الأطروحات لا تقوم على أي أساس عقلاني يمكن الدفاع عنه منطقياً ويبقى البديل الأفضل هو فرض الفكرة قسراً وقتل ملكة المناقشة والشك في الناس ثم قمع وإخراس ما يبقى من الأفراد القلائل الذين استطاعوا تحرير عقلهم وملكوا قدرة التحليل والمناقشة.
وأريد في هذا المقال مناقشة واحدة من هذه المسلمات التي كررتها وتكررها الدوغما الدينية عموماً بشكل مكثف بحيث أقنعت بها حتى بعض العلمانيين والمتنورين، هذه المسلمة هي أن الدين مرادف الأخلاق فمن لا دين له هو بالضرورة لا أخلاق له.

تحشر هذه "البديهية" في عقول الناس منذ طفولتهم وتعاد عليهم وتكرر بشكل يجعلها "فطرية" يستدل بها عوضاً عن البحث عن إثباتها.

وما أريده هنا ليس نقض هذه الأكذوبة "الغوبلزية" فقط و تبيان أن الدين بالشكل الذي يقدم لنا لا علاقة له بالأخلاق، بل أكثر من ذلك، أريد مناقشة أن الدين عموماً كما نتناقله ويتم تلقيننا اياه ، نقيض للأخلاق ويساهم بشكل فعال في تشويه نفسية المؤمنين به وقتل حسهم الأخلاقي.

لأبدأ أولاً بتعريف الأخلاق والشخص الأخلاقي حسب رأيي:

الأخلاق هي تصرفات غيرية لا تنفع فاعلها وغالباً ما تضره، يفعلها الإنسان لذاتها من دون توقع منفعة مباشرة تعود عليه منها وليس خوفاً من عواقب إذا امتنع عن القيام بها.

فبالنسبة للقسم الأول من التعريف: عندما يلتزم الإنسان بالإخلاص لزوجه أو زوجته فهو يقوم بحرمان نفسه من متع كبيرة، وعندما يكون التاجر صادقاً في معاملاته فهو يحرم نفسه من أرباح أكثر يمكن أن تعود عليه وعندما يقوم المحسن بالتبرع بماله أو وقته للفقراء فهو يخسر هذا المال أو الوقت الذي كان يمكن إنفاقه على نفسه وعندما يمنع الإنسان نفسه عن السرقة فهو يحرم نفسه من المال المسروق وهكذا..

الآن نأتي لمناقشة القسم التالي والأهم كثيراً: يفعلها الإنسان لذاتها من دون توقع منفعة مباشرة تعود عليه منها وليس خوفاً من عواقب إذا امتنع عن القيام بها .



فالتي لا تخون زوجها خوفاً من أن يقتلها أو يطلقها لا يمكن أن أقول عنها أنه أخلاقية، بل هي خائفة فقط.

واللص الذي لا يسرق خوفاً من قطع يده ليس شريفاً وأخلاقياً.

والمحسن الذي يتبرع علناً كي يتحدث الناس عن كرمه ما هو إلا منافق.

والذي يود والديه وأهله طمعاً في الميراث أو التجارة بأموالهم ليس إلا تاجر.

والأم التي تحن على ولدها الصغير كي يطيعها ويكرمها في كبرها ما هي إلا مرابية تدين ابنها دين تريد استرداده أضعافاً مضاعفة لاحقاً.

والأمثلة كثيرة.

وأفرق هنا بين المصلحة المباشرة وغير المباشرة، فالفعل الجيد كثيراً ما يدور ويرتد على صاحبه، فالأم التي تحب ولدها لأنه ولدها وليس لشيء أخر سيبادلها ولدها شعورها على الأغلب، والتاجر الصادق يفضل الناس التعامل معه دوماً والمحسن الذي ينقذ الناس من غائلة الجوع قد يرتد عليه ذلك مجتمع أكثر أمناً والأمثلة كثيرة هنا أيضاً.

وحتى لو لم يرتد عليه الفعل على الإطلاق، فهناك من الناس من يفعل الخير لأن ذلك يمنحه السعادة فقط وليس لأي غرض آخر.

نأتي هنا لنظرة الدين، لا ضرورة لتكرار بيان متع الجنة وعذاب النار، فما كتب عنها يكفي ويزيد، فقد تجاوزت الأدبيات الدينية كل الحدود في بيان الجوائز التي سيغدقها الإله على أتباعه المطيعين والعقوبات المرعبة التي تنتظر من يخالف أوامره حتى وصلت إلى مرحلة الإسفاف والابتذال في ذلك على الطرفين، العقوبات والمكافئات.

في نقاشاتي مع المؤمنين تواجهني دوماً الأسئلة التقليدية التالية:

- ما الذي يمنعك من ممارسة الجنس مع أمك وأختك ؟

- لماذا لا تسرق طالما لا حسيب ولا رقيب ؟

- لماذا لا تقتل الناس طالما لا حساب ولا عذاب ؟

تثير هذه الأسئلة الغثيان في نفسي والاحتقار لسائلها، فهو لا يسرق ولا ينام مع أمه ولا يقتل فقط لأن كتابه قال له ذلك وطمعاً في الحور اللواتي يرجعن عذارى بعد كل نكاح وخوفا من الشواء الأبدي وتبديل الجلود المتكرر بعد النضج وليس لأي مبدأ أخلاقي من أي نوع من الأنواع.

لسان حال هؤلاء يقول أنه لو لم يكن هناك عقاب ولا ثواب فسيقومون بكل ذلك، وأسأل هنا، أين هي الأخلاق ؟ هل الأخلاق هي الطمع والخوف ؟ العصا والجزرة ؟

من يقاد بالعصا والجزرة هم القطيع والدهماء، سواء أكان هذا القطيع من البشر أو من البهائم، لا فرق يذكر. والقطيع والدهماء ليس لهم أخلاق بل غرائز فقط.

لا شك أن الدهماء والغوغاء واللصوص يحتاجون للعقوبات لضبط تصرفاتهم، ولكن القوانين البشرية تستطيع ردعهم دون الحاجة لآلهة ودون ادعاءات أخلاقية من أي نوع.



الأمر الآخر الذي لا بد من الإشارة إليه هو الربط العصبي الديني بين الأخلاق والعفة الجنسية للمرأة خصوصاً.

فبالنسبة لمعظم العوام يوجد تكافؤ شبه مطلق بين الأمرين. وهذا الموضوع قتل بحثاً بالطبع وليس لدي ما أضيفه فيه.

الدين كما قدم لنا ليس أخلاق، الدين من وجهة نظري كما نعرفه هو مجرد قانون عقوبات ومكافآت دنيوية وأخروية، المؤمن يعمل الخير (حسب المفهوم الديني للخير طبعاً) كي يفوز بالجنة فقط ويتجنب الشر كي يتجنب النار فقط.

الخوف من الله هو جزء لا يتجزأ من العقيدة الدينية ، والمؤمن الحقيقي لا يمكنه أن يأمن شر إلهه بأي شكل من الأشكال. وهذا طبعاً لا يكفي، فالعقوبات القاسية الدنيوية تنتظر من لم يخافوا بشكل كافٍ من عقوبات الآخرة.

الطمع بالجنة هو الجزء الثاني، وهذا أيضاً لا يكفي، فالسبايا والغنائم والسراري تسكب العزاء مؤقتاً في قلوب من لا يستطيع انتظار المكافأة المؤجلة.

أسأل مرة أخرى، أين الأخلاق في الرشوة والترهيب ؟

.

يسعدني إثراء الموضوع من قبل الجميع.



تعاليق: 2
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 173 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو صديقتكم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3271 مساهمة في هذا المنتدى في 926 موضوع
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 90 بتاريخ الثلاثاء أغسطس 01, 2017 9:28 am
برجك اليوم