مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم
مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم
مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةملتقىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Nisreen mehho
عضو بلتيني نشيط
عضو بلتيني نشيط
Nisreen mehho


الجنس : انثى الابراج : الاسد الأبراج الصينية : النمر
عدد المساهمات : 923
مستوا تقدم العضو : 15568
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 02/08/1986
تاريخ التسجيل : 30/09/2009
العمر : 37

اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Empty
مُساهمةموضوع: اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة   اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Emptyالإثنين نوفمبر 23, 2009 10:26 am

اللحظات الأخيرة لميراي في الجامعة
اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Mirey
وبحسب ما ذكر مصدر مطلع فقد" أنهت الطالبة (المغدورة) ( ميراي ) محاضراتها
ليوم الجمعة 20/11 المقررة لطلاب السنة الأولى من كلية الصيدلة في تمام الساعة العاشرة وخمس وأربعين دقيقة لتخرج بعدها مع عدد من زميلاتها إلى صالة المطعم ضمن مبنى الجامعة حيث ناقشت معهم تفاصيل الرحلة التي كان من المقرر أن تقوم بها الجامعة يوم السبت , قبل أن تخرج من حرم الجامعة في تمام الحادية عشر وسبعة عشرة دقيقة صباحاً حيث سجلت كاميرات المراقبة في الفناء الخارجي للجامعة مغادرتها وهي تتحدث عبر الجوال".
وقال الدكتور محسن الحسين رئيس جامعة الحواش الخاصة في حديثه لسيريانيوز في مكتبه بمقر الجامعة بالحواش " نحن في يوم الجمعة الدوام قصير لدينا حيث يمتد من الثامنة صباحاً وحتى الحادية عشر حيث يغادر الطلاب إما بوساطة حافلات تعود للجامعة أو منفردين وفي بعض الحالات مع ذويهم, وفي يوم الحادثة رغم أن المرحومة كانت ملتزمة بالنقل اليومي لحافلة الجامعة إلى طرطوس إلاّ أنها أعلمت سائق الحافلة بعدم مغادرتها برفقة زملائها قائلة أن أباها سوف يأتي لأخذها" وفعلاً غادرت الحافلة في تمام الثانية ظهراً من أمام الجامعة إلى طرطوس ولم تكن ميراي فيها, كما غادرت الرحلة الثانية في تمام الرابعة أيضاً دون ميراي.
وبحسب المصدر فقد "تلقى رئيس الجامعة في المساء على هاتفه الجوال اتصالاً من أهل المغدورة يسألون فيه عن عدم وصول ابنتهم إلى المنزل " ، فما كان من رئيس الجامعة إلاّ أن استدعى إدارة الجامعة لتبدأ رحلة البحث عن ميراي .
جهود للبحث والقاتل ينفي رؤية المغدورة
وبحسب المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه فانه "تم إرجاع تسجيلات كاميرات المراقبة مع حضور الكادر الإداري للجامعة وتثبيت المواعيد بدقة التي ظهرت فيها المغدورة , كما تم استدعاء زملاءها الذين ظهروا معها في اللحظات الأخيرة وسؤالهم عنها لكن الإجابات كانت بالنفي فلم يشاهدها أحد بعد الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً حيث شوهدت لآخر مرة في إحدى الكافيتريات بالقرب من حرم الجامعة".
وتابع المصدر "حينها تم تشكيل فريق للبحث عنها ضمن حرم ومباني وغرف الجامعة على أمل إيجادها, كما تم إعلام أهلها بكل التفاصيل التي بحوزة إدارة الجامعة".
واعلمنا المصدر بأنه " قام الأهل من جهتهم بالبحث عن ابنتهم والسؤال عنها لدى معارفها وأصدقائها في طرطوس ومنهم ( القاتل ) الذي التقى مع بعض أهل المغدورة في أحد المطاعم بطرطوس ناكراً أن يكون قد شاهدها أو سمع عنها أي شيء لهذا اليوم".
واضاف المصدر "مع حلول الساعة الحادية عشر ليلاً كانت جهود البحث الخاصة من قبل أهل المغدورة من جهة وإدارة الجامعة من جهة ثانية قد توقفت لتبدأ رحلة البحث الرسمية الجنائية حيث تم تقديم شكوى رسمية بغياب الابنة
".
الكشف عن الجثة
اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Mirey2
صباح يوم السبت وحوالي الساعة السابعة تم الكشف عن وجود
جثة لفتاة في العشرين من عمرها مهشمة الوجه بالكامل من قبل أحد الصيادين على الضفة الشمالية الشرقية لبحيرة سد
المزينة, وتم إعلام شرطة ناحية الحواش والطبابة الشرعية في المنطقة وإدارة الجامعة ليتأكد للجميع أن الجثة المكتشفة عائدة للطالبة المختفية (ميراي), ولتبدأ من جديد رحلة البحث عن القاتل ودوافعه.
المكان الذي وجدت فيع الجثة (وقد زارته سيريانيوز) يقع بالقرب من طريق ترابية تؤدي إلى ضفة البحيرة الشمالية الشرقية, ويبعد عن حد الماء قرابة خمسة وسبعين متراً شرقاً, كما يبعد عن مركز مراقبة مياه السد حوالي مائتي متر, ويبعد عن مقر الجامعة قرابة الخمسة كيلو متر بطريق التفافية شبه دائرية حيث تصبح رؤية مبنى الجامعة مستحيلة من المكان فيما يمكن رؤية العديد من الأماكن العامة والمباني المنزلية من المكان, كما أن المكان (حيث وجدت الجثة) مكشوف للصيادين الذين يرتادون المكان, حيث تبعد أقرب شجيرة شوك (عليق) عن مكان الجثة حوالي الأربعة أمتار.
الكشف عن القاتل
مساء يوم السبت كان القاتل (زين الدين. ح) بين يدي ضباط فرع الأمن الجنائي في حمص يسجل اعترافاته كاملة.
وكشف المصدر لسيريانيوز بان "القاتل وهو شاب في الثامنة عشر من العمر كان صديقاً للمغدورة منذ ثلاث سنوات حين كانا في المرحلة الإعدادية, وطلبت المغدورة وضع حد لهذه العلاقة لاعتبارات كثيرة, كما كانت والدتها قد رفضت فكرة الارتباط بينهما".
واضاف المصدر المطلع بأنه "في تمام الحادية عشر إلاّ ربع من صباح يوم الحادث كانت المغدورة قد تلقت اتصالاً من القاتل يطلب فيه اللقاء معها ليكون اللقاء الأخير بينهما , وطلب منها انتظاره في الكافتريا القريبة من الجامعة حيث شوهدت لآخر مرة, وفي الواحدة ظهراً كانا يجلسان في مكان الجريمة حيث كان يحاول إقناعها بالعدول عن رفضه, مع إصرارها لإقناعه بصوابية قرارها, ومع تعندها طلب إليها إغماض عينيها لتقديم مفاجأة لها وحين فعلت أطلق النار عليها من بندقية صيد آلية مردياً إياها قتيلة دون حراك وليغادر بعدها إلى طرطوس عائداً كأن شيئاً لم يكن".
وتابع المصدر رواية تفاصيل الحادث كما كشفت عنها المعلومات الاولية المتوفرة وقال بأن "القاتل اعترف بأنه وقبل يوم الحادث بأسبوعين كان قد اشترى بندقية صيد آلية (بامبكشن) من أحد الأشخاص, وفي يوم الحادث أثناء ذهابه من طرطوس –حيث يقطن- إلى الحواش مر على إحدى المزارع الخاصة وطلب من صاحبها (دون معرفة بينهما) أن يعلمه كيف يمكن أن يستخدم البندقية, فما كان من الأخير إلاّ أن وضع له قطعة خشب ( كدريئة) تدريبية ليطلق عليها النار عدة طلقات قبل مغادرته مع البندقية المحشوة بالطلقات".
وقال المصدر بأنه و"بعد قيامه بالجريمة قام القاتل بالمرور على محطة وقود على طريق حمص طرطوس واشترى كمية من البنزين استخدمها لحرق الحقيبة اليدوية العائدة للمغدورة مع كامل محتوياتها بما في ذلك الهاتف النقال خاصتها".
وتابع المصدر " كما مر على ذات المزرعة طالباً من صاحبها أن يعلمه كيف يمكن أن يحرق البندقية, التي لا يزال البحث عنها جارياً حتى اللحظة"، بحسب المعلومات التي توفرت لديه.
صديقات ميراي "نتمنى أن نراه معلقاً بأسرع وقت"
روان وباسال صديقتا المغدورة وآخر من كان برفقتها في الجامعة , التقتهما سيريانيوز وبدموع حارة قالت روان " كانت المرحومة ميلئة بالنشاط والحيوية , ومفعمة بالحب والحنان لكل الشباب, فمن كان منا يختلف من أحد كانت تتدخل للصلح بينهما دوماً" فيما قالت باسكال :" كنا نحضر لرحلة يوم السبت وكانت بقمة نشاطها وسعادتها, كانت قريبة للقلب دوماً".
روان تمنت أن "ترى القاتل معلقاً بحبل الإعدام بسرعة كبيرة, فيما تمنت باسكال أن يعذب القاتل قبل أن يتم إعدامه كي يشعر ببشاعة ما فعله
".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sabrina
عضو بلتيني نشيط
عضو بلتيني نشيط
sabrina


الجنس : انثى الابراج : الجدي الأبراج الصينية : الحصان
عدد المساهمات : 150
مستوا تقدم العضو : 10895
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 11/01/1991
تاريخ التسجيل : 03/10/2009
العمر : 33
المزاج : رايقة

اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة   اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Emptyالإثنين نوفمبر 23, 2009 11:57 pm

بتعرفي انو بالمغرب وبها الشهر قريت خبرين عن مقتل طالبتين احداهما من طرف استادها .لاحظت انو ظاهرة قتل الطالبات عم تزداد يوم بعد يوم ...كل اللي بقدر قولو الله يحمينا وحمي بنات جميع المسلمين تقبلي مروري حبيبتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmad
Admin
ahmad


الجنس : ذكر الابراج : العقرب الأبراج الصينية : النمر
عدد المساهمات : 318
مستوا تقدم العضو : 14759
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 01/11/1986
تاريخ التسجيل : 27/09/2009
العمر : 37
العمل/الترفيه : احب ان ابدع في كل مجل اعمل به
المزاج : قلب الاسد

اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة   اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة Emptyالثلاثاء نوفمبر 24, 2009 8:28 am

مشكور على الموضوع القيم ومنهو الاستفادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pelajin.yoo7.com
 
اللحظات الاخيرة لميراي بالجامعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــــــــلتقى نــــــــساء الـــــــــــــــــــــعالم  :: أخبار النساء-
انتقل الى: