| المرأة والزواج والحرية | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
كفاح محمود كريم عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 12 مستوا تقدم العضو : 10689 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1965 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 59 العمل/الترفيه : كاتب واعلامي المزاج : رائق
| موضوع: المرأة والزواج والحرية الأحد مايو 02, 2010 10:37 pm | |
| المرأة والزواج والحرية
يعتقد العديد من الباحثين والناشطين في المجال الاجتماعي ومنظمات حقوق الإنسان والمرأة منذ شرعنة هذه الحقوق على شكل إعلان عالمي عام 1948م وحتى صدور العهدين الدوليين عام 1966م، إن الكثير من المشاكل الاجتماعية والظواهر السلبية التي تعيق تقدم مجتمعاتنا وتحررها من قيود متوارثة ترتبط إلى حد كبير بحرية الاختيار والمساواة في الزواج وأشكاله وما ينتج عنه بسياقات غير مسيطر عليها أو خاضعة لتقاليد وعادات متوارثة ولعل في مقدمتها الزواج القسري لكلا الجنسين والأكثر للنساء اللائي يجبرن على الزواج في سن مبكرة أو من شخص معين لا يرغبونه لو تم تخييرهم تحت مظلة القرابة أو النظام القبلي والديني أو تحت ظروف اقتصادية غاية في الصعوبة تكون المرأة دائما هي ضحيتها. ويأتي تعدد الزوجات بنفس الأهمية في إنتاج التعقيدات الاجتماعية في البناء النفسي والعلاقات بين أفراد الأسرة والمجتمع مما يؤدي إلى تكاثف سلبي في تلك التعقيدات وإنتاج لنمط من العلاقات العدائية ومجاميع من الإخوة الأعداء بما يمس قدسية علاقات الإخوة ومن ثم يهدد كيانات الكثير من الأسر التي تتعدد فيها الزوجات إضافة إلى كونها انتهاك كبير لحقوق المرأة وكرامتها وبالتالي يضيف عبئا ثقيلا على مجتمعات ما زالت في أطوار تقدمها وتحولاتها الأولى، وحتى على مستوى الزوجة الواحدة ما زالت مشكلة تعدد الأولاد والبنات واحدة من مظاهر العقلية الزراعية والعشائرية التي تسيطر على مفاصل مهمة من مجتمعاتنا عموما وهي في حالة صراع عنيف مع متغيرات العصر في المدن والمراكز الحضرية مما يخلق إفرازات كثيرة تتحول في اغلب الأحيان إلى ظواهر خطرة تهدد الأمن والسلم الاجتماعيين. وإذا ما تفحصنا كثير من الأعراف المدمرة لنسيج مجتمعاتنا وبالذات تلك التي يسمونها بالنهوة والفصلية والكصة* والزواج المبكر للفتيات مع علمنا بأن نسبة الأمية في صفوف النساء في الريف تقترب من 90% ندرك أي مأساة تعيشها المرأة في بلادنا الشرقية عموما والعراق خاصة، فهي الضحية على طول الخط لما يتحمله الرجل من مسؤولية في مجتمع ذكوري يمنحه سلطات لا مدى لها ولا حدود بينما يقنن المجتمع وعاداته المتوارثة وتفسيراته السطحية للشرائع الدينية والأعراف الجاهلية حركة الحياة للمرأة بالشكل الذي يلبي رغبات الرجل وحدود حكمه وصلاحياته الواسعة. وفي كل ما ذكرنا يفرض الرجل الشكل الذي يريده في العلاقة مع المرأة سواء في تعدد الزوجات أو الإنجاب الكثير أو حتى موضوع الطلاق الذي يمتلك الرجل فيه صلاحيات تشبه إلى حد كبير صلاحيات الرؤساء أصحاب الحكم المطلق في النظم الدكتاتورية، فهو الذي يقرر مدى صلاحية الزوجة واستمرارها وعدد الأطفال والنساء ومكان السكن والإقامة، وعلى المرأة دوما أن تنفذ تلك الرغبات وإن رفضتها في عقلها الباطني لكي تحصل على وسام الزوجة الصالحة والمطيعة. كل ذلك يأتي من خلال منظومة التقاليد والعادات المتوارثة والمسندة دوما بأعراف اجتماعية ترتقي إلى قوانين حادة وتفسيرات دينية لا تمت بأي شكل من الأشكال إلى فلسفة الأديان وجوهرها بل تخضع على مدى العصور لنواميس تلك العادات القبلية التي وصفت دوما في القرآن الكريم بالجاهلية لتستمر حتى يومنا هذا بلبوس ديني وتفسيرات مزاجية ظالمة لأساسيات الأديان في حرية الإنسان والعدالة الاجتماعية وإقامة مجتمع متكافل وحر وبالذات ما يتعلق بقتل النساء على خلفية الشرف الشخصي والاجتماعي مناقضين أقدس النصوص التشريعية الواردة في القرآن الكريم والإنجيل في معالجاتها لموضوعة الجنس خارج شرعية الزواج. أن العنف المستشري في مجتمعاتنا الشرقية ضد النساء وفي الريف بشكل واسع وفي مقدمة ذلك عمليات القتل الغامض للنساء لأي سبب كان خارج دائرة القانون والقضاء يعد من أبشع الممارسات الإرهابية في عصرنا الحالي ضد المجتمع وسلامته مما يؤدي دوما إلى إشاعة الكراهية وتفكيك المجتمع وإنتاج أجيال من الرجال والنساء المعاقين نفسيا وتربويا على خلفية ثقافة جاهلية لا تختلف بأي شكل من الأشكال عما كان يفعله الرجل في المراحل البدائية قبل ظهور الإسلام في الجزيرة العربية من قتل منظم للنساء تحت طائلة الفقر والإملاق أو دفاعا عن منظومة تعاريفه ومفاهيمه للشرف الشخصي والاجتماعي مستبعدا في كل الأحوال ما يقترفه هو من نفس ( الجرائم ) باعتباره خارج حكم ذلك القانون الجاهلي والاعتماد على عرف قروي عشائري لا يمت بأي صلة بالدين أو الشرف أو القيم العليا للمجتمعات وقوانين وتشريعات الأديان وفلسفتها بل ينحصر في بدائية ذكورية غرائزية تستمد سلطاتها وهيمنتها بإلغاء النصف الثاني من المجتمع واستعباده والتحكم في مصيره تحت شتى الذرائع والحجج.
إن مدى ومعيار نجاح النظام الديمقراطي وارتقائه ليس بتداول السلطة من خلال صناديق الاقتراع فحسب بل من خلال تكافؤ الفرص والمساواة في الحقوق والواجبات والإيمان الفعلي بحرية الإنسان وخياراته رجالا ونساءا بما يعزز كرامته ويحترم رأيه بصرف النظر عن نوعه أو عرقه أو لونه أو دينه وفي مقدمة كل ذلك الإيمان الفعلي والحقيقي بحرية المرأة وكرامتها وخياراتها وموقعها الرائد في المجتمع وحقوقها الإنسانية التي لا تختلف قيد أنملة عن الرجل تحت أي ظرف كان أو حال. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت النهوة: وهي منع ابن العم زواج ابنة عمه من غيره حتى وإن تزوج هو من غيرها اذا طلبها ورفضت الزواج منه وتبقى المرأة أسيرة هذا المنع ربما حتى الموت. الفصلية: وهي تبادل منح البنات بين الأطراف المتنازعة كجزء من صفقة المصالحة، وهي عادة تمارسها العشائر في الأرياف وخصوصا في أحداث القتول فتكون جزء من الدية ويخير أصحاب الحق للتنازل عن الثأر بأخذ ما يشتهون من البنات كزوجات لهم! الكصة: وهي البديلة التي تؤخذ مقابل زوجة أخيها حتى وان رفضت ذلك الشخص ورغم إرادتها | |
|
| |
Dumozy عضو ذهبي
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 40 مستوا تقدم العضو : 10764 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 06/09/1983 تاريخ التسجيل : 16/04/2010 العمر : 41 العمل/الترفيه : postgraduate studies المزاج : serxweş
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 4:00 am | |
| رائــــــــــــــــــــــع بل أكثر من رائع تسلم استاذ كفاح بالفعل وضعت يدك على الجرح النازف منذ قرون اما ان لنا ان نخرج من عباءة تفكير القرون الوسطى التفكير الذي لا يرى في المراة سوى وسيلة انجاب ان اي مجتمع سليم وصحي لا بد له اولا من الاعتراف بحقوق مواطنيه واحترام تلك الحقوق سيدي العزيز ان معالجة هذا الموروث البالي تحتاج الى منظومة متكاملة من القوانين والمناهج المدرسية والثقافة العامة لشعب تربى على التمييز والقمع في سلسلة لا متناهية من القمع والقمع المضاد فالذكر المقموع من السلطة الديكتاتورية يمارس سطوته على المرأة التي بدورها تُنشئ جيلا معاق فكريا وقيميا شكرا مرة ثانية | |
|
| |
Nisreen mehho عضو بلتيني نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 923 مستوا تقدم العضو : 15952 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 02/08/1986 تاريخ التسجيل : 30/09/2009 العمر : 38
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 11:55 am | |
| بالفعل جروح كبيرة تنزف من هذا النوع من العقم الفكري والاجتماعي ومتل ما ذكر عزيزي دوموزي ان معالجة هذه الحالات من التشوهات الفكرية بغقول ابناء شعبنا تحتاج الى مناهج خاصة تغير لا بل تغسل أدمغة الشعب وتبيد تفكيرها البليد عن بكرة أبيها وتنشىء عقلا" آخر سليما" خاويا" من كل هذه الأمراض عندها يمكن ان نفتخر بجيل نقي لا تشوبه اية شائبة تربوية او اعاقة فكرية دائمة وسنتخلص من ترسبات العادات البالية عندما يعترف الرجل بملئ ارادته بدور المرأة الأساسي في بناء مجتمع نظيف فالرجل بأكثر الأحيان لا يرفع سوى تلك الشعارات البالية التي تسقط عند اول امتحان لفكره المدعي للتحرر والانفتاح موضوع محزن بالفعل وعلاجه يحتاج الى اعتراف حقيقي من الجميع بانه مرض مزمن يحتاج حقيقة" الى تفكير مطول ونقاش جاد تحياتي الطيبة لجهودك سيدي الكريم
عدل سابقا من قبل نسرين محو في الإثنين يوليو 05, 2010 2:07 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
عمادالحزين عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 19 مستوا تقدم العضو : 10693 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 15/09/1978 تاريخ التسجيل : 25/04/2010 العمر : 46 العمل/الترفيه : موبيلات المزاج : عادي
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 12:19 pm | |
| السلام عليكم اخوتي هذه العادات لم يبقى منها الا القليل والحياة الزوجية اعمق من هل عادات البالية واهم شي بلحياة الحب من الطرفين والحمدلله النا س كلها تقريبا صارت مثقفة وهل عادات صارت تنقرض والانسان عم يتطور وما اظن بعد فترة تضل هل عادات وطول ما عندالانسان ارادة بتغلب على كل الصعاب وشكرا على هل موضوع المفيد | |
|
| |
كفاح محمود كريم عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 12 مستوا تقدم العضو : 10689 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1965 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 59 العمل/الترفيه : كاتب واعلامي المزاج : رائق
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 9:34 pm | |
| - نسرين محو كتب:
- بالفعل جروح كبيرة تنزف من هذا النوع من العقم الفكري والاجتماعي ومتل ما ذكر عزيزي دوموزي ان معالجة هذه الحالات من التشوهات الفكرية بغقول ابناء شعبنا تحتاج الى مناهج خاصة تغير لا بل تغسل أدمغة الشعب وتبيد تفكيرها البليد عن بكرة أبيها وتنشىء عقلا" آخر سليما" خاويا" من كل هذه الأمراض
عندها يمكن ان نفتخر بجيل نقي لا تشوبه اية شائبة تربوية او اعاقة فكرية دائمة وسنتخلص من ترسبات العادات البالية عندما يعترف الرجل بملئ ارادته بدور المرأة الأساسي في بناء مجتمع نظيف فالرجل بأكثر الأحيان لا يرفع سوى تلك الشعارات البالية التي تسقط عند اول امتحان لفكره المدعي للتحرر والانفتاح موضوع محزن بالفعل وعلاجه يحتاج الى اعتراف حقيقي من الجميع بانه مرض مزمن يحتاج حقيقة" الى تفكير مطول ونقاش جاد تحياتي الطيبة لجهودك سيدي الكريم سيدتي الكريمة نسرين الزمن والعمل الجاد والتعليم والتحديث كفيل بتسريع العملية واحداث توازن اجتماعي متحضر شكرا جزيلا لمرورك سيدتي ومداخلتك القيمة | |
|
| |
كفاح محمود كريم عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 12 مستوا تقدم العضو : 10689 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1965 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 59 العمل/الترفيه : كاتب واعلامي المزاج : رائق
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 9:42 pm | |
| - Dumozy كتب:
- رائــــــــــــــــــــــع بل أكثر من رائع
تسلم استاذ كفاح بالفعل وضعت يدك على الجرح النازف منذ قرون اما ان لنا ان نخرج من عباءة تفكير القرون الوسطى التفكير الذي لا يرى في المراة سوى وسيلة انجاب ان اي مجتمع سليم وصحي لا بد له اولا من الاعتراف بحقوق مواطنيه واحترام تلك الحقوق سيدي العزيز ان معالجة هذا الموروث البالي تحتاج الى منظومة متكاملة من القوانين والمناهج المدرسية والثقافة العامة لشعب تربى على التمييز والقمع في سلسلة لا متناهية من القمع والقمع المضاد فالذكر المقموع من السلطة الديكتاتورية يمارس سطوته على المرأة التي بدورها تُنشئ جيلا معاق فكريا وقيميا شكرا مرة ثانية اخي الكريم اشكرك جدا لمرورك ومداخلتك القيمة والتي اغنت الموضوع مؤكدا ما ذهبت اليه في حاجتنا الكبيرة الى عملية تحديث واسعة تشمل مناهج التربية والتعليم والمجتمع والنظام السياسي والاقتصادي بما يؤهل ان يكون مجتمعنا متحضرا اكرر شكري واعتذاري عن التأخير في الرد | |
|
| |
كفاح محمود كريم عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 12 مستوا تقدم العضو : 10689 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1965 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 59 العمل/الترفيه : كاتب واعلامي المزاج : رائق
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الإثنين مايو 03, 2010 9:49 pm | |
| - عمادالحزين كتب:
- السلام عليكم اخوتي هذه العادات لم يبقى منها الا القليل والحياة الزوجية اعمق من هل عادات البالية واهم شي بلحياة الحب من الطرفين والحمدلله النا س كلها تقريبا صارت مثقفة وهل عادات صارت تنقرض والانسان عم يتطور وما اظن بعد فترة تضل هل عادات وطول ما عندالانسان ارادة بتغلب على كل الصعاب وشكرا على هل موضوع المفيد
الاخ الكريم عماد الحزين شكرا اخي المكرم على مرورك الجميل ومداخلتك الغنية مؤكدا لكم انها مازالت تعشش في ارياف بلادنا جميعا العربية والاسلامية وباشكال مختلفة تجتمع عند اضطهاد المرأة واقصائها الانساني نتنمى ان يحصل ما ذهبت اليه وبسرعة ولكننا نحتاج الى تكثيف في جهودنا رجالا ونستءً من اجل تلك الاهداف | |
|
| |
محمود سمو عضو ذهبي
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 48 مستوا تقدم العضو : 10780 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 28/10/1974 تاريخ التسجيل : 05/04/2010 العمر : 50 العمل/الترفيه : موظف المزاج : كاتب
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الثلاثاء مايو 04, 2010 12:14 pm | |
| شكرا استاذ كفاح على هذه المقالة القيمة ونتمنى ان نرتقي بفهنا الى الافضل من خلال نظرنتنا الى المراة وبرائي العلمانية كفيلة بهذا الشيئ وان نطبق اقوالنا بالافعال فنبدا من تربية اطفالنا ونطور فكرهم ليتبنوا افكار جديدة بعيدا عن العادات والتقاليد التي ولت زمانها فقال علي ابن ابي طالب وهو في في ذاك الزمان(لاتعلموا اولادكم على اطباعكم فزمانهم غير زمانكم)ومع تطور القوانين الاجتماعية تتطور العلاقات البشريةوالعكس يعكس ذالك | |
|
| |
كفاح محمود كريم عضو نشيط
الجنس : الابراج : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 12 مستوا تقدم العضو : 10689 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1965 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 59 العمل/الترفيه : كاتب واعلامي المزاج : رائق
| موضوع: رد: المرأة والزواج والحرية الثلاثاء مايو 04, 2010 12:57 pm | |
| - محمود سمو كتب:
- شكرا استاذ كفاح على هذه المقالة القيمة ونتمنى ان نرتقي بفهنا الى الافضل من خلال نظرنتنا الى المراة وبرائي العلمانية كفيلة بهذا الشيئ وان نطبق اقوالنا بالافعال فنبدا من تربية اطفالنا ونطور فكرهم ليتبنوا افكار جديدة بعيدا عن العادات والتقاليد التي ولت زمانها فقال علي ابن ابي طالب وهو في في ذاك الزمان(لاتعلموا اولادكم على اطباعكم فزمانهم غير زمانكم)ومع تطور القوانين الاجتماعية تتطور العلاقات البشريةوالعكس يعكس ذالك
الاخ الكريم محمود سمو تاكد اننا جميعا نطمح الى مجتمع مدني يهتم بالانسان بعيدا عن جنسه او لونه او لغته او دينه شكرا من الاعماق اخي محمود لمداخلتك القيمة | |
|
| |
| المرأة والزواج والحرية | |
|